قصص واقعية عن التنمر الالكتروني، من الأمور التي يمكن ان يتعرض لها الكثير من الأفراد والأطفال فيك كل مكان مع انتشار التقدم التكنولوجي وتعدد وسائل التواصل الاحتماعي المختلفة، حيث أصبح من المزعج تتداول الكثير من المتطفلين الأشخاص من استخدام حسابات وهمية من أجل استخدام أساليب التنمر الالكتروني بحق الكثير من الأفراد في حياتهم من خلال تخويف والتهديد، وهذه الأمور لا بد من الإنتباه لها من قبل الأهالي وأولياء الأمور في كل مكان، ومن خلال طرح سطور مقالنا هذا عبر موقع المختصر سوف نسرد لكم قصص واقعية عن التنمر الالكتروني على النحو التالي.

قصص واقعية عن التنمر الالكتروني

هناك الكثير من أنواع القصص المتعلقة بالتنمر الالكتروني والتي يمكن معرفتها وقراءتها للتوعية ومن بين تلك القصص نوضحها كالتالي:

قصة مكتوبة عن التنمر بسبب السمنة:

تعرضت «أشلين كونر» التي تبلغ من العمر عشر سنوات للتخويف، لدرجة أنها ترجت والدتها لتعليمها المنزلي، حيث أنها أرادت الهروب من الأطفال المتنمرة في المدرسة ولكن والدتها رفضت، وظل التنمر الالكتروني في البيت عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي.

غيرت اسمها من آشلين الى اسم “سمين” و “قبيح” في البداية، وبعض الأفراد يطلقون عليها لقب “وقحة” حيث انها لم تعرف تفهم معنى الكلمة. وعندما قصت شعرها، لأنها تريد أن تشعر بالرضا عن نفسها
تغير اسم التنمر إلى “ولد جميل”، حيث ان تلك القصة ليست مجرد قصة تنمر عبر الإنترنت ولكنها النهاية. كانت أخت آشلين هي التي حصلت عليها معلقة في خزانتها بواسطة وشاح منتحرة، فقد تخلصت من حياتها بسبب التنمر التي تعرضت له.