تجربتكم مع تصغير فتحات الانف وما اثارها الجانبية، من المتعارف عليه أن هناك مجموعة كبيرة من النساء يرغبن في الوقوف على تجارب غيرهن مع عملية جراحة الأنف لتقليل حجم فتحتي الأنف، كما أنهن في طبيعة الحال ما يكن راغبات في معرفة آثارها ونتائجها السلبية على صحة الفرد، لذلك سوف يقوم موقعنا في هذا الموضوع بتوضيح تلك المعلومات عن عملية جراحة الأنف لتقليل حجم فتحتي الأنف.

تجربتكم مع تصغير فتحات الانف وما اثارها الجانبية

ترغب الكثيرات من السيدات في الوقوف على تجارب غيرهن مع إجراء جراحة الأنف لتقليل حجم فتحتي الأنف، لذلك سنعرض لهن تجربة إحدى السيدات مع هذه العملية فيما يلي:

  • كنت أعاني منذ صغر سني من اتساع حجم فتحات الأنف الذي كنت أحس دائمًا بأنه يشوه شكلي بعد أن وصلت إلى ثمانية عشر سنة طلبت من والدي أن يأخذني إلى خبير تجميل لتخلص من تلك المشكلة، وقد كان والدي غاية في التفهم ووافق على الفور عندما ذهبت إلى الدكتور أخبرني أن الحل الصائب هو إجراء عملية جراحة الأنف لتقليل حجم فتحتي الأنف، وبما أنني كنت أرغب في حل مشكلتي بأي وسيلة فقد وافقت على الفور، استغرقت الجراحة تقريباً أربعة ساعات وعدت إلى بيتي في نفس يوم إجراء العملية والحقيقة أنني قد استغرقت مدة أربعة عشر يوماً حتى تعافيت تمامًا من نتائج العملية لكن النتيجة كانت أكثر من رائعة فقد أصبح مظهري جميلاً ومتناسقاً.

الآثار الجانبية لعملية تصغير فتحات الأنف

إن النتائج السلبية من إجراء جراحة الأنف لتقليل حجم فتحتي الأنف تتمثل فيما يلي:

  • إمكانية الإصابة بالتهاب بكتيري خلال العملية.
  • الإحساس بالخدر في مكان الأنف لمدة بعد العملية.
  • عدم نجاح الجراحة بالصورة التي يتوقعها الفرد مما قد يؤدي إصابته بالاكتئاب الناتج عن الإحباط.
  • ظهور كدمات زرقاء أسفل العينين.

تعرفنا من خلال مقالنا على تجربتكم مع تصغير فتحات الانف وما اثارها الجانبية وعن المعلومات المهمة والضرورية المتعلقةة بالموضوع وتطرقنا الى الآثار الجانبية لعملية تصغير فتحات الأنف.