التدوين الرسمي للحديث النبوي الشريف كان بأمر من الخليفة، التدوين الرسمي للحديث الشريف يعد أحد الأبواب المهمة في الحديث الشريف وهو أول من أبواب الحديث الشريف الخمسة التي تتضمن الفقه، الأحكام الشرعية، التاريخ، الأحاديث الضعيفة، والتدوين الرسمي، و يشمل التدوين الرسمي أنواع مختلفة من الأحاديث الشريفة مثل الأحاديث الصحيحة، و الأحاديث المتواترة، و الأحاديث المختلفة، و الأحاديث الضعيفة، والأحاديث المسودة والأحاديث المدبوغة، و يؤدي التدوين الرسمي إلى توثيق الأحاديث الشريفة ومعرفة الأحاديث الضعيفة و التي لا يجوز استخدامها في الأحكام الشرعية، و في هذا المقال سوف نوضح لكم التدوين الرسمي للحديث النبوي الشريف كان بأمر من الخليفة.

التدوين الرسمي للحديث النبوي الشريف كان بأمر من الخليفة

كان اول تدوين للحديث الشريف في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث انه بعد وفاة النبي محمد صل الله عليه و سلم و مسك الخلفاء الراشدين زمام الامور بدا الاهتمام في حفظ القران الكريم و السنة النبوية.

  • في عهد الخليفة عمر بن الخطاب.

مراحل تدوين الحديث

  • بدات مرحلة التدوين فعليا في القرن الثاني الهجري حيث بدات خطوات التدوين بعد ان كان يتم تناقله شفهيا و لكن الموضوع تطور و وصل الى مرحلة الجمع و التصنيف و الترتيب بحسب المواضيع التي يناقشها الحديث و مرة اخرى بحسب الراوي حيث اختلفت الموضوعات.

التدوين الرسمي للحديث النبوي الشريف كان بأمر من الخليفة ، في نهاية المقال نكون قد وضحنا لكم التدوين الرسمي للحديث النبوي الشريف كان بأمر من الخليفة، و ايضا تم توضيح مراحل تدوين الحديث.