اسمع صوت زوجي وضرتي في غرفة النوم، لقد حلل الله تعالى للرجل أن يتزوج مثنى وثلاث ورباع، ولكن في حال كان قادراً على هذا الأمر، ما بين النفقة وأن يكون عادلاً بينهما في كل الأمور، وأن لا يظلم أحدهما على الأخرى، بأي أمر من الأمور الزوجية العديدة، كما ويجب أن يعلم بأن هناك ستكون غيرة بين الزوجات، ما يتوجب أن يكون هو العادل وهو المنصف، وهو من يحل تلك الأمور من تصرفاته، وغيرها، ومن خلال المقال الذي نتحدث فيه عن الزوجة والضرة، فإننا سنوجد حلاً لإحدى السيدات التي تريد حل لمشكلتها وهي اسمع صوت زوجي وضرتي في غرفة النوم.

اريد حلاً اسمع صوت زوجي وضرتي في غرفة النوم

ان أكثر ما يسبب الأذى في نفسية الزوجة هي أن يقوم زوجها بالزواج عليها، على الرغم أنها تعلم بأن الله تعالى قد حلل ذلك، ولكنها لا تستطيع أن تتحمل ذلك إلا من رحم ربي، لهذا تجد الكثير من السيدات يرغبن دوماً الاطلاع على خصوصيات زوجها مع ضرتها، أو ربما بالصدفة حصل ذلك وهو أن تسمع صوت زوجها مع ضرتها في غرفة النوم، فهذا حله هو:

  • ان كانت علاقتها مع ضرتها طيبة وجيدة، عليها أن تتحدث لها وتبين لها من منظور ان هذا الفعل ليس بالجيد ومكروه في الدين الإسلامي.
  • إن كانت علاقتها غير جيدة بضرتها، عليها أن تتحدث مع زوجها بأدب ولطف.