جماع الزوج بعد زواجه الثاني، من بين أكثر المشكلات والأمور التي تشغل بال الكثير من السيدات هي زواج الرجل من امرأة غيرها، فعلى الرغم بأن الشريعة الإسلامية قد أجازت ذلك، إلا أنه يعد من الأمور التي تغص السيدة وتكسر قلبها، وتجدها دوماً في حالة من البحث والاستقصاء عن هذا الأمر، والنتائج المترتبة عليه، من طريقة معاملتها بعد زواجه من ثانية، وحقها الشرعي منه، والكثير من التساؤلات التي تجول وتتنقل في خاطر تلك السيدة، لهذا فإننا سوف نقدم لكم ما هو التساؤل الذي يدور في ذهن السيدات وهو جماع الزوج بعد زواجه الثاني، وما هي الأمور المترتبة عليها.

كيف يكون جماع الزوج بعد زواجه الثاني

مما لا شك فيه أن الجماع هي العلاقة الحميمة التي تربط بين الزوجين على سنة الله ورسوله، والتي تحتاج لمجهود كبير من الزوج، مما يدل على أن الزوج حين زواجه من الثانية، قد تضعف لديه القدرة على ممارسة العلاقة الزوجية، في بداية الأمر، كونه حياة جديدة، إلى حين يعتاد الزوج على ذلك، ملبياً طلبات زوجاته، وأن لا يُنقص من حقوقهن شيء، كما أمر الله تعالى، حيث أن العدل بين الزوجات لا بد أن يكون في كل الأمور

جماع الزوج بعد زواجه الثاني، من خلال ما سبق، نكون قد وضعنا بين أيديكم مجموعة من المعلومات التي تتعلق بتعدد الزوجات، وخصوصاً في قضية الجماع