Jump to ratings and reviews
Rate this book

مختارات من مسرحيات لينين الرملي

Rate this book
بحتوي على مسرحيات:
- سعدون المجنون
- وهم الحب
- الكلمة الآن للدفاع
- تكسب يا خيشة

Paperback

Loading interface...
Loading interface...

About the author

لينين الرملي

31 books160 followers
لينين فتحي عبد الله فكري الرملي ولد في 18 اغسطس 1945 بالقاهرة، كاتب مسرحي مصري بارز، كون ثنائياً فنياً مع الممثل محمد صبحي في العديد من أبرز مسرحياته.

أبرز ما يميز هذا الكاتب هو حسه الكوميدي المرير، بمعنى أنه يكتب كتابة ضاحكة ولكنها تعطي نفس التأثير التراجيدي من نقد الذات والسخرية من الواقع المرير وتناقض شخصياته البلهاء والمتغترصة المغترة بغبائها. من أبرز سمات أسلوبه أيضا، وهي نقطة فنية دقيقة لممارسي الكتابة والفرجة على المسرح الخاص في وقت واحد هي أن الضحك والكوميديا لا يتوقفان أثناء تحرك الحدث دراميا أو العكس، بمعنى إن الحدث والنمو الدرامي للموقف لا يتوقفان مطلقا أثناء الضحك فالضحك والدراما يتلازمان طوال الوقت. هذا شيء يدرك صعوبته من يعملون في مسرح الضحك حيث يتوقف كل شيء ليتفرغ الممثلون لإلقاء النقط والتضحيك والرقص إلخ.

المسرحيات

سطوحي يجد عقلا أو انتهى الدرس يا غبي
إنت حر
أهلا يا بكوات
وداعا يا بكوات
عفريت لكل مواطن
الشيء
الكابوس
سعدون المجنون
بالعربي الفصيح
وجهة نظر
الهمجي
انا وشيطاني
الحادثة
سكة السلامة


ومن أعماله السينمائية

العميل 13
فرصة العمر
الإرهابي
بخيت وعديلة1
بخيت وعديلة2
البداية

ومن أعماله التليفزيونية

هند والدكتور نعمان

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (15%)
4 stars
13 (50%)
3 stars
6 (23%)
2 stars
3 (11%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Ayat.
57 reviews23 followers
June 18, 2018
مسرحيات لينين الرملى تصلح لكل زمان، مسرحية تكسب يا خيشه اسقاط رهيب على الأوضاع اليومين دول كأنه كاتبها امبارح
Profile Image for Mina Habib.
171 reviews16 followers
September 6, 2023
* الكتاب مكون من 4 مسرحيات للكاتب لينين الرملي، المسرحيات دي مش أشهر مسرحياته و لكن بعضها تم تنفيذه و تجسيده في عرض مسرحي حتي لو علي المسارح الجامعية.

مسرحية الكلمة الآن للدفاع:

* خلينا في البداية نقول إننا قدام نص مسرحي متامسك و قوي، بيقدم فكرة – أياً كان حكمك عليها – و بيقدم لغة عامية قريبة من اللغة اليومية – بنسبة طبعاً – دون الوقوع في الركاكة.

* في بداية المسرحية الشخصيات كانت واضحة و من الجملو الحوارات الأولي ليها بتقدر تتعرف علي ملامحهم و الفكر او الفلسفة اللي بيمثلوها، و علي مدار المسرحية بيتعرضوا لمجموعة من المواقف و الأحداث اللي بتوضح بعض الأبعاد الأخري في شخصياتهم و في نفس الوقت أحوالهم بتبدأ تتأزم و الأوضاع بتبدأ تتصاعد لغاية اللحظة اللي بيتم تعريض الشخصيات فيها للإختبار أو الامتحان. و الحقيقة من بعد هذه اللحظة ردود أفعال الشخصيات علي الأزمة بتخليك تعيد التفكير فيهم و فيما يرمزون له.
شخصية زي شخصية محمود اللي من أول المسرحية واضح جداً إنها بشكل ما بترمز للشخصية المثالية الحقيقية اللي مابتعملش الغلط علشان هي مقتنعة بإن ده غلط مش خوفاً من الناس، في آخر فصول المسرحية بيتصرف تصرف ما بيخلي الصورة اللي أنت واخدها عن الشخصية دي تتهد. انا عارف إن من منظور آخر إن التصرف بتاعه ممكن يتم تفسيره علي إنه نوع من الصدق و عدم النفاق و الخوف من المجتمع و رأيه، ولكن في نفس الوقت هذا التصرف بيهد الصورة بتاعت الشخص اللي بيعمل الصح حتي ولو علي رقبته اللي انت راسمها لمحمود من أول المسرحية.

* المسرحية طبعاً لا تخلو من كليشيهية في الحوارات و الصراعات ما بين الشخصيات بتوعها و لكن نقدر نقول إن الكاتب لم يستخدم المونولوجات الطويلة زيادة عن اللزوم، بالرغم من وجود العديد من اللحظات في المسرحية اللي أكيد مغرية لأي حد إنه يملأها بمنولوجات طويلة و كلام رنان، و اللي في وقت تنفيذ العرض يتحط عليه قطعة موسيقية حزينة و يسمح للممثل بإنه يصول و يجول علي خشبة المسرح و ينتزع السوسكية و التصفيق من إيدي الجمهور.

* المسرحية معبرة جداً عن فترة كتابتها (ما بعد نكسة67 و ماقبل انتصار 73) و و الأجواء اللي كانت موجودة ساعتها و الأفكار اللي كانت بتدور في دماغ معاصري هذه الفترة. أفكار زي مرارة الهزيمة و تحققها بالرغم من عدالة القضية و نبلها، و العجز عن تغيير هذا الوضع. و إن كانت مش هي دي الفكرة الوحيدة اللي طرحتها المسرحية ولكن كل الأفكار كانت نابعة من نفس الفكر و العقلية المهزومة و الرؤية التشاؤمية.

مسرحية وهم الحب:

* من النظرة الأولي علي النص المسرحي ده هتقدر تشوف إن هو مختلف عن شكل المسرح التقليدي، ولما بتعرف إن المسرحية دي كانت معمولة للمسرح التجريبي بتعرف ليه النص شكله مختلف. لما بتتقدم شوية في قراءة النص بيقل الاعتماد الجانب التجريبي – أو التجريدي أو اللي ممكن تقول عليه الشكل الغريب – و بنبدأ نشوف ملامح لحوارات واضحة ومتصلة ملتزمة بالزمان و المكان و التسلسل الزمني بشكل أكبر.

* اختلاف النص ده عن النص المسرحي التقليدي هتقدر تلاحظه أكتر في ضوء قراءتك للمسرحية دي بعد ما تكون قراءت المسرحية اللي قبلها في الكتاب، واللي نصها يعتبر نص مكتوب بالشكل التقليدي.

* من أهم الحاجات اللي لفتت إنتباهي في النص ده إن بالرغم من إن الشخصيات مكتوب بشكل جيد جداً و صفاتها – علي الأقل الأساسية منها – واضحة و مافيهاش أي لبس، إلا إن كل شخصية منهم باين فيها المساحة المتروكة لإبداع الممثل أو رؤية المخرج علشان يكمل الشخص النهائي للشخصية. و الحقيقة إن المساحة دي و التفاصيل اللي فيها – بالرغم من إنها تفاصيل صغيرة – قادرة تماماً علي إنها تغير من شكل الشخصية و منظور المتفرج ليها.

* في أكتر من لحظة جوة المسرحية بتقدر تحس بالأجواء الشيكسبيرية، و الحقيقة إن أنا مش قادر أحط إيدي علي الأسباب اللي وصلتلي الإحساس ده ولكن في نفس الوقت الإحساس كان واضح بالنسبة لي لدرجة لا يمكن معاها إنكاره.

* أعتقد واحدة من أهم السمات الشيكسبيرية هي شخصية the fool و اعتقد إن الكاتب حط في المسرحية بتاعته شخصية الشاب أو الـ DJ علشان يؤدي نفس الدور اللي كان بيعمله the fool في مسرحيات شكسبير. و الحقيقة غير النزعة الفلسفية الساخرة و الحكمة المغطاة والمخبئة في وسط النكات اللي بتمتاز بيها شخصية the fool ، فشخصية الشاب كانت مهمة لأن الكاتب استخدمها علشان يكسر بيها تصاعد الإيقاع و يأخره لغاية لما يوصل للحظة الانفجار اللي هو عاوزها. في رأيي إن شخصية الشاب – و شخصية the fool في العموم – بتبقي واحدة من أصعب الشخصيات في التجسيد و أكثرها حساسية لأن في أغلب الأوقات بتبقي البوصلة بتاعت المتفرج لفهم المشهد و المسرحية ��لها. ده غير إن طبيعة الجمل الحوارية بتاعت الشخصية في النص بتتيح نطاق واسع من الأداء قدام الممثل، ولكن زي ما قلنا اختيار الأداء و الانفعال المناسب لكل جملة مهم جداً علشان البوصلة ما تبوظش و المتفرج ما يتوهش ويقدر يفهم.

* واحدة من الفاجآت بالنسبة لي لما عرفت إن اللي لعب دور وحيد في هذه المسرحية لما تم عرضها كان تامر عبد المنعم – المشخصاتي. و الحقيقة إن أنا ماشوفتش أي تسجيل لهذا العرض علشان أقدر أشوف أداءه و لكن الاختيار في حد ذاته غريب بالنسبة لي. الصراحة مش عارف ماذا رأي لينين الرملي، كمخرج، في تامر عبد المنعم علشان يسند له دور زي ده، اللي ممكن يقال عليه دور البطولة، و إحنا مش عارفينه؟ و هل نسخة تامر عبد المنعم في ذلك الوقت اللي اشتغل في مع لينين الرملي كانت مختلفة عن النسخة الغريبة اللي احنا اضطرينا نتفرج عليها بعد كده؟!

مسرحية سعدون المجنون:

* في المسرحية دي أي قارئ أو مشاهد هيشعر للوهلة الأولي إن هو قدام مسرحية سياسية بتحاول تناقش الآراء و الرؤي السياسية و التغيرات و التحولات اللي حصلت في الواقع السياسي المصري، ولكن مع شيء من التدقيق هتلاقي إن وراء الكلام اللي في ظاهره سياسي فيه رصد و مناقشة للتحولات اللي حصلت للمجتمع المصري نفسه علي أكتر من صعيد و واحد منهم هو الصعيد السياسي.

* علشان كده كلام الكاتب في مقدمة هذه المسرحية و محاولته لنفي الصفة السياسية عن هذه المسرحية بيحمل الكثير من الوجاهة و الصواب. لأن اللي الكاتب بيرصده في المسرحية هو المجتمع و المواطن نفسهم و التغيرات اللي حصلتهم في أفكارهم و تصرفاتهم و أخلاقهم. و صحيح إن السياسة جزء مهم و أساسي من مسببات هذه التغيرات ولكنها ليست المسبب الوحيد.

* لو ينفع نطلق علي هذا الجزء بطاقة المسرحية، واللي بتحمل تاريخ كتابتها و وتصنيفها ووقت عرضها و مخرجها و طاقم العمل بتاعها، فخلينا نقوزل إن لهذه المسرحية بطاقة جبارة بتحمل تحت طاقم عملها مجموعة من الأسماء العظيمة علي مستوي الفني خاصة علي مستوي الممثلين اللي أغلبهم كانوا نجوم أو بقوا نجوم مش بس لامعين لكنهم كمان كانوا شطار جداً و مؤثرين في تاريخ الفن المصري. و لكن علي رأي المثل المصري يا فرحة ما تمت" بتحمل نفس البطاقة خبر محزن جداً و هو إن هذه المسرحية لم يتم تسجيلها للتلفزيون و بالتالي فإحنا اتحرمنا من مشاهدة مسرحية زي دي بأداء هؤلاء النجوم الكبار.

مسرحية تكسب يا خيشة:

* المسرحية زي ما الكاتب نفسه مصنفها إنها سياسية، و الحقيقة إنها مش بس سياسية ولكنها كمان ما بتحاولش تخبي دي أو تركنه و رايحة له بمنتهي المباشرة، و ده لأن المسرحية بتتعرض بشكل أساسي للعملية الإنتخابية، و كل اللي بتغيره أنها بتستبدل البلد بمحيط أصغر و هو نادي اجتماعي رياضي.

* الحقيقة إن المسرحية اتعرضت لظواهر كتير من اللي حصلت في مصر خلال فترة كتابتها، و ما قبلها كمان، هنلاقي فكرة المرشح الغير متوقع و اللي يكاد يكون محطوط علشان يبقي مرشح صوري و يتم إدارة اللعبة بمعرفة من حوله، ولكن بينقلب السحر علي الساحر و بيطمع و يظهر شخصيته الحقيقية و يسيطر علي مجريات الحكم، أعتقد إن ده ممكن يكون بيشير للسادات خاصة إن كل كلام السادات في فترة عبد الناصر كانت تأيد لناصر و إعلان عن عدم رغبته في الحكم و السلطة، و لكنه في الوقت نفسه ينطبق علي مبارك اللي لم يكن ذو تأثير كبير في عهد السادات و ده اللي خلاه يقربه و يعمله نائب ليه.

* من الظواهر دي بردو فكرة تغيير النشاط المخصص لقطع أرض معينة و اللي ممكن نشوف إن هو شبه التعدي علي الرقعة الزراعية في عهد الانفتاح بتاع السادات و ممكن كمان يبقي بيرمز للتخصيص اللي حصل في عهد مبارك و حكومة عبيد.

* هنتوجه سريعاً لطاقم العمل بتاع المسرحية، بالرغم من إن أنا ماشوفتهاش، إلا إن اسم عيادة رياض كان ملفت بالنسبة لي لأنها كانت بتلعب دور بوسي، و الحقيقة في إعتقادي إن الدور ماكنش مناسب ليها و إنه كان محتاج ممثلة تقد تلعب الدور من حتة تبقي كلاسي شوية ولكن عايدة رياض بيليق عليها أكتر الأدوار الشعبية. من أكتر الأدوار اللي وأنا بقرأها حسيت إني سامع الجمل بدور الممثل اللي بيؤديها هو ادلور بتاع وجيه و اللي المفروض لعبه الممثل حسين الشربيني، فعلاً كنت حاسس إن الجمل مكتوبة له مخصوص و كأنها متفصلة علي طريقته في الإلقاء والكلام، بالرغم من إني ما شوفتش المسرحية زي ما قلت قبل كده. بردو الجمل بتاعت خيشة عرفت أتخيلها بصوت و أداء أحمد بدير ولكن بإداء شخصية الشاويش عبد العال من مسرحية ريا وسكينة اللي لعب بطولتها مع شادية و سهير البابلي و عبد المنعم مدبولي.

* الحقيقة أنا مش عارف هل الطاقم التمثيلي بتاع المسرحية دي كان جماهيري فعلاً و بيبيع بشكل جيد و فيهم نجم ثقيل يقدر اسمه يشيل المسرحية و يسوقها ولا لاء، ولكن بالنسبة لي أنا مافيش ولا اسم فيهم يقدر يشدني أنا علشان أتفرج علي مسرحية أو عمل ليهم، ولكن مين عارف في وقتها كان شكل السوق و تحيزات الجمهور كانت عاملة إزاي.
Profile Image for Yasser Himony.
Author  1 book8 followers
May 15, 2019
مختارات جيدة لكاتب مسرحي مخضرم وإن كا��ت هناك نصوص أقوى للينين ولكن لا بأس بها ومناسبة لمن يريد التدرب على كتابة النص المسرحي
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.