Jump to ratings and reviews
Rate this book

شارع ١٧

Rate this book

248 pages, Paperback

Published February 26, 2020

Loading interface...
Loading interface...

About the author

ماسة الرمادي

1 book34 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
68 (52%)
4 stars
24 (18%)
3 stars
14 (10%)
2 stars
12 (9%)
1 star
11 (8%)
Displaying 1 - 23 of 23 reviews
Profile Image for رسل.
28 reviews2 followers
November 26, 2020
كان دافعي الأول لشراء رواية ماسة الرمادي "شارع ١٧" هو آراء متابعيها وتأثرّهم "المُبالغ ربما" على صفحتها الخاصة في instagram، وعلى الرَّغم من قراري في العزوف عن قراءة الروايات جديدة الإصدار، إلاّ أنّي ذهبت لشارع المتنبي واقتنيتها، وللأسف جعلتني هذه الرواية اندم لعدم التزامي بقراري..

-اسلوب الكاتبة لا يصلح لكتابة رواية، طيلة الوقت كانت تسرد الأحداث باسلوب مباشر بلا حِبكة قوية، الأمر الذي جعل توّقع الأحداث ليس مُمتعًا.

-تناولت الكاتبة مواضيع مُهمة كجرائم الشرف، الحجاب، الآلهة عند السومريين وغيرهم، المساواة مابين الرجل والمرأة، وتاريخ مدينة الرمادي.. لكن تناولها لأغلب هذه المواضيع المهمة لم يكن تناول مُناسب.
فمثلًا عندما تكلّمت عن الحجاب لم تذكر لي اشياءً جديدة، ومتأكدة بأن كل من يطّلع عن موضوع الحجاب ويقرأ عنه ثم يأتي لرواية شارع ١٧ لن يجد أي شيء جديد، كلها معلومات غير متعمّقة يُمكن لأي شخص ان يجدها بأول بحث له عن الموضوع. كذلك الحال عند حديثها فيما يخص المساواة بين الرجل والمرأة، فأغلب وربما جميع الحوارات التي دارت بين شخصيات الرواية لتوضيح فكرة المساواة لم تكن حوارات عميقة وقيّمة، بل كانت حوارات قد سمعناها للمرةِ الألف في كل مكان، لستُ ضدّها ولكنّي لستُ مع ان تُذكر في رواية وتكون من اساسيات الفكرة المطروحة، كان الاحرى بها ان تجلب حوارات لم نسمعها، أفكار تجعلنا نفكر بعمق تجاه فكرة مهمة كالمساواة، وليست حوارات قد سمعناها مرارًا وتكرارًا، فإذا اردنا للأفكار ان يتم قبولها والإقبال عليها فيجب علينا ان نجعل خطاباتنا حولها متنوعة ومتجددة..في هذه النقطة كنت اتمنى ان ارى الحِس العقلاني والكلام العلمي يتفوق على الحِسّ العاطفي وكلمات التشجيع النسوية المُعتادة.
امّا عندما بدأت الكاتبة بالتحدّث عن تاريخ مدينة الرمادي أحسستُ كأنني اقرأ مقالةً ما! او كأنما كنت اتصفح وكيبيديا واقرأ المعلومات برتابة شديدة وملل. لا أعلم اذا كانت هذه النقطة سلبية او انها ضرورية لسرد المعلومات بهذا الاسلوب.

-طوال مدة قراءتي وأنا اعاني مع شخصية البطلة، "رمادي" شخصية عَدمية، حزينة�� سوداوية، ثائرة على العادات والتقاليد البالية، تخشى الحُب، تحب المُسنيين، الخ...
في العادة هذه الشخصية إن كانت موجودة في عمل أدبي تكون دافع لقراءتي له، وإن كانت موجودة في فيلم او مسلسل درامي كذلك تكون سبب لحُبي ومشاهدتي له. ولكن في هذه الرواية لم تعجبني اغلب الوقت لسببٍ بسيط، وهو ان الكاتبة جعلت الشخصيات الأخرى تمدح أو تركز على حزن البطلة وسوداويتها بشكلٍ مباشر، الامر الذي جعل شخصية البطلة -في نظري- مصطنعة قليلاً.. فمثلًا لم يكن هناك داعي لئن تتحدث البطلة عن بؤسها بصريح العبارة بل كان افضل لو انها اعطت الفرصة للقارئ بأن يكتشف الحزن ويكوّن شخصية البطلة على حسب نظرته واحساسه بها.. وللأسف سرقت الكاتبة هذهِ المتعة مني🤷🏻‍♀️..

-من الأمور التي احببتها هي إضافة شخصية "قيس" أحببت الشخصية وعفويتها احسستها اضافة خفيفة ومهمة، وفي موقف دارَ بين قيس ورمادي في حديقة لبيتٍ عراقي جعلتني الكاتبة انتقل معهم في هذه السطور القليلة ومع اغنية هيثم يوسف الى عالم ولحظات هادئة مليئة بالحُب:
"اضعف گدامك بس انتَ.. واتمالك نفسي بهالسكتة
نظراتك تحرجني وانسى.. وين توديني ليا مرسى؟
ضايع عمري القبلك عشته.. كل عمري ضايع انا عشته.."

وكذلك اضافتها للهجة العراقية في حوارها مع قيس في صفحة ٢٠٩ اضافت للرواية جمال مختلف.

-في النهاية كانت هذه الرواية في بعض صفحاتها دافئة، وفي بعضها الآخر احسست لو أن الكاتبة كتبت بعض فقراتها على صفحتها في انستغرام لكان شيء مُحبب اكثر من كتابتها لهذه الرواية، فأغلب المواضيع سبق وطرحتها في حسابها وهو المكان المناسب لهم، لهذا لم أرَ شيء جديد.
Profile Image for ZAhRAa.
37 reviews31 followers
August 22, 2021
عقب قراءتي الاولى لهذهِ الرواية، منحتها أربع نجوم. ضغطتُ زرَّ التقييم وانا مُترددة، لشعوري بعدم التأكدِّ من دقَّة التقييم. لذلك، قررتُ اعادة قراءتي لها في المستقبلِ القريب.
وها أنا ذَا...

في قراءَتي الاولى منحتَها النجوم الاربع تلك.
في هذه (ومع الأسف) تقييمي إِنخفَض.
اعتقد إنَّ نجمتين واربعة اعشار أعشار تقييم كريمٌ ولا بأسَ بهِ. بالاخص عندما نأخذ بعينِ الاعتبار كونهُ العمل الأدبي الأول لِ 'ماسة الرَمادي'.

بينما يجِب ان أذكر انها ليسَت بخريجة آدابٍ أو ما شابه، فقط قارئة إعتيادية برغبةٍ للكتابة كأغلبية القُرَّاء. إلا انَّ هذا لا يعني وجوبَ تغاضيَّ عن بعض الامورِ الاساسية والمُهمة في كتابةِ كُلِّ رِواية.
*معظمْ ارائي بخصوص الكتاب موضوعيَّة، مُعظمها.*

لنستطرِد...

شيءٌ واحدٌ مشترك في كِلتا قراءتيَّ للرواية (ودافعه قد يبدو غير موضوعي) إلا وهو عدم استساغَتي البطلة.(شلون ما إحنا نگولها بالعامية "متنبلع!").
عادةً، شخصية كهذهِ بجروح ماضي عميقة تجذِب القارئ. لكن مع 'رمادي' يجعلها الامر تبدو مُدللة ولا تُستسَاغ. "ألَمُها و مُعاناتها" يبدوان مُبالَغين بهما و وسيلة سيئة التنفيذ لجعلِها اكثر ارتباطاً بالقارِئ.

لو اعطَيتَني رُبعَ دينارٍ لكلِ مرةٍ اضطريت فيها الى التنهُد والتشميقُ بسبب افعالِها واقوالِها لاصبحتُ مليونيرة بمجردِ وصوليْ الى رُبع الكتاب!
لا حاجَة الى هذهِ السوداوية والإزدراء يا 'رَمادي'! هُنالكَ أطفالٌ لا يجدون لُقمةِ العيش ويستعملون البرد كلحافٍ في اوجِ موجات بردِ يناير من كُل سَنة.
شخصيتها حادَّة، ويغلبُ عليها الحُنق والغضب. غالِباً تجاهَ الرِجال التقليديين والمتدينين والكارهين للنساء (الميسوجنيين).
تتحجج بقولها انها تتحدث الحقيقة وانَّ الاغلب لا رغبة له بسماعِ صوتِ الحق او ما شابه.
عزيرتي، ألَم تفكري ولو لبُرهة انَّكِ لستِ على حقٍ دائماً فقط؟
وكيفَ يِعقل إن مُعظم الشخصيات الثانوية تُعجَب بها والشخصيات الوَحيدة التي تستَنفِر 'رمادي' عفِنة أخلاقياً؟
الا يُمكن ان يتصادم احدٌ معها دون ان يكونَ حُثالة كريهة من إنسان؟
في كتابة الرواية، يُنصَح بأن تكون الشخصية الرئيسية 'مُحبَبَة'، لكن هذه النُقطة فشلَت عِندي.

من اولِ صفحة نجدُ عيباً في الكتابة، الا وهو المُغالاة في الوصف، وللأسف نستمرُ على هذا المِنوال لنهاية الرِواية.
سُطور فوق سطور من الكِتابة المُفرطة والتي تجعل الكِتاب مُمِلاً وصعباً للإستمرار بقراءتِه.
فضلاً عن حوارات غير معقولة من حيث التركيب والسِياق والمعنى.
صفحة ٨٧:
اثناء مُحادثة قصيرة جداً مع ولدٍ يركب دراجتهُ الهوائية استوقفته البطلة 'رمادي'، لِمحاولتها استنباط معلومة بسيطة وسريعة مِنه...
"اجبني الآن حباً بالله بعيداً عن نوبة الهلع التي تعيشها بسببي..." لا داعي للحشو هذا كُلِّه. ما مِن احد في الواقع يقولُ هذهِ الكلمات في ايَّ مُحادثة قصيرة او سريعة كهذِه.
ثم اتحاوِل اقناعي بإنَّ شخصية واحدة في ضمنِ مُحادثةٍ من شخصين تنصرِف الى الحديث لاربعة عشرَ سطرٍ ونِصف!
لو كان نصف العدد لكان الامرُ معقولاً اكثر.
في جُزء ما في الكِتاب، تبدأ شخصية 'الحاج نُوح' بالحديث عن تاريخ العراق و نُظُم حُكمه و نكساته. ثم ينتقِل للحديث عن التاريخ العَريق لمدينة 'الرمادي' ومُحاف��ة الانبار بلا سببٍ وجيه. حسناً... أراد إخبارَها عن معرِفته لجدتها في السابق. لانه وبالطبع سُقوط نظام الحُكم الملكي في العِراق لهُ علاقة وطيدة بجدة فتاةٍ ما، والتي عاشت كان يا مَكان في قديمِ الزَمان.
ثُم وإنَّ هذه الصفحات الاربع و العِشرين تُقرأ وكإنها صفحة ويكيبيديا!

اضِف لكُلِّ هذا، التشابُه المُزعِج بين كل شخصية في اسلوب الكلام؛ أكلُّهم شُعراء كَالجواهريّ وقواعديين كَسيبويهْ في الكلام بالرغم من إختلاف اصولهم وطبقاتهِم؟
كُنت لاحببتُ رُؤية الفرق بين شخصياتِ 'مينا' و 'رهف' عن طريق الحِوار وايضاً الفعِل! او حتى فرق 'شامة' و والدتها عن بقية سُكان الحي. لكن هذا لم يحدُث. الكُل نسخة أُخرى من البطلة.
ونجد في عُموم الكتاب الكاتبة وهي تفضِّل telling بدل showing.

في بعض الاحيان، تشعُر وكإنك تقرأُ انشاءاً لطالِب مدرسةٍ ثانوية عن الوطن، بحيث تبدو الفقرات مُتكلفة وغير طبيعية. وفي احيانٍ أخرى، تُصادفك سطور او فقراتْ تشعر بِها وكإنَّ الكاتبة تُحاوِل التبجح بمعلوماتِها ومعرفتها بشتى الاُمور.
يمكن رؤية هذا من خِلال وضعها لشرح توضيحي عن 'ميدوسا' في الهامِش، لكن ذكرها لاحقاً ل'حرب البيض' بدون اي شرح او تعريف، مُفترِضةً ان القارِئ عليمٌ بهذا الحدث في تاريخ امريكا.
او ذِكر معلومات واضِحة ما من داعٍ الى شرحِها للاستِعراض فقط.
والعديد من الامثلة الاُخرى... مثل الحديث عن علم الفلَك (كون الكاتبة خريجة فيزياء فلكية حسب ما علِمت) التي شُبِّعَ بها الكِتاب.
وهذا التبجح لا يقيها من اخطاءٍ لاحِقة...
فعلى سبيل المِثال، اثناء تحدث البطلة عن تاريخ 'خَصي الرجال'...
صفحة ٩٥:
"يعود تاريخ 'الخصي' للإنسان بعرقيه الابيض و الاسود..."
بعرقيه الابيض والاسود فقط؟! هذا ما قالتهُ الكاتِبة التي تنحدرُ من بلدٍ يقعُ في آسيا الغربية!
تبجح وإفتقار لإجراءِ بحثٍ بسيط على شبكةِ الويب.

اخطاء أُخرى تشتمِل على...
-عدم الفِقه بعلامات التنقيط.
أحياناً تشعُر وكأنكَ تركض في الجملة الواحدة، وما من نُقطة نِهاية او وُصول.
-لا عُقدة. هُنالك كُتب اطول تبدأُ في الرُبع الاول، بينما هذهِ الرواية لا تمتلكُ عُقدةً وتبدو كخط مستقيم عُموماً.
-اعطاء معلومات لم تُنشَأ سابقاً.
قُرب النهاية، يُذكَر ان 'رمادي' كاتِبة و بارِعة في ذلك جداً في الواقِع!
و تُصبِح هذِه النُقطة معلومة مُهِمة تجاه نِهاية الرواية
لكن لِماذا لم تُذكَر هذه المعلومة المُهِمَّة سابقاً؟
-اخطاء نحوية ولغوية عديدة.
-انتقاء غير مُناسِب للمُفردات.
الكثير مما ذُكِر يقع على عاتِق دار النشر لعدم توفيرهم مُحرر ومدقق للكتاب لتنقيحهِ جيداً.

شخصياً، تمنيتُ ان تكتب 'ماسة' سيرةً ذاتية او شيء لا صِلة لهُ بالأدب القصصي، عِوضاً عن هذهِ الرواية الركيكة. لانَّ 'رمادي' ما هي إلَّا إسقاط لشخصيتها وآراءَها، مما يُعطي الكِتاب جواً متكلِّفاً لا يُطاق!

وفي النِهاية، ارى الرواية قد تُعجب من يتردد الى القراءة بشكل خفيف ويبحَث عن شيء بسيط ويسهُل الولوج اليه على مَنحى عاطفي ولغوي.
1 review1 follower
December 9, 2020
رواية ذات سرد مكرر على مواقع التواصل . لا يوجد بها معلومات جديدة واغلب ما تم طرحه ورقياً هو في الأصل قرأناه مراراً في اغلب الحسابات وتغريدات الكاتبة على منصة تويتر والانستغرام وهذا ما جعلها برأيي نسخة مكررة بالأضافة الى التوارد الكبير في عباراتها مع معظم المؤلفين. في بادئ الأمر تحمست لشرائها وقرائتها بعد رؤية الهالة الكبيرة والترويج لها فلعلي اجد بها شيئا مختلفا عن اغلب مؤلفات ما بعد السقوط كروايات سعداوي والراوي المتشابهة ولكنني اصبت بالخيبة بسبب التشابه مع الأدب العراقي ما بعد 2003 واعادة تدوير الشخصيات والأحداث بالأضافة للبلاغة الركيكة والأخطاء النحوية الفظيعة التي يجب على الكاتب اتقانها اولاً قبل القيام بعمل ضخم كالرواية (فالرواية ليست كمؤلفات الشعر) وعلى دور النشر تنقيحها ثانياً وتشذيبها من جميع الجوانب. وفي النهاية اقول يجب عدم التهويل واستخدام العاطفة وجعل القراء يضيعون جل وقتهم واموالهم فقط لأن الكاتب يرغب في نشر هواياته ورغبة دور النشر في الربح التجاري فبالتأكيد الضحية الأولى والأخيرة هو القارئ المتلقي.
Profile Image for علي عباس.
11 reviews1 follower
March 30, 2020
مراجعة كتاب شارع ١٧
ماسة الرمادي


بداية لا اعرف كلمة تصف هذا العمل الادبي
ولا اقصد هنا روعته كرواية بل لما احتواه من احداث وتناوله من مواضيع
فهي تبدو كمطرقة تطرق اذهاننا وعقولنا مرارا وتكرارا لكي تكسر جليد العادات والتقاليد القميئة
وتارة هي مخطوطة تاريخية عن الالم والمعاناة في هذا المجتمع
وحينا اخر هي وثيقة رسمية تدين الجميع وتعلن الجناة

الوجع والغضب هما الطابعان السائدان بين الصفحات رغم الابتسام الذي منحته في مرات قليلة لا يلبث ان يختفي خلف الشفاه الذابلة والوجنات الحرقى بالدموع

هي مفتاح يفتح ابواب من القهر والكبت دفنتها كل النساء ولكن حان الوقت كي تعلن ويحاسب الجميع
انها نهاية الكبت ونكران الذات والصراخ بأعلى صوت ....هذا يكفي

هي قصة ثورة تجسدت بفتاة تقف كزهرة وسط اعصار
ولايلبث هذا الاعصار ان يمزق الزهرة ورقة ورقة والعجيب ان الزهرة ظلت واقفة حتى النهاية

نقطتي السلبية هي ان بعض الصفحات والكثير من الاسطر وكذلك بعض الحوارات كتبت باسلوب المقالة ربما لإيصال الفكرة
كما ان هنالك حوارات بين الشخصيات لا تتناسب مع كيان الشخصية وافكارها وحتى عمرها.

ولكن برغم ذلك ان هذه الرواية واخرى غيرها تشكل صفعة على وجه من يتهم الاعمال العراقية بالفاشلة ويعزف عنها نحو الادب الغربي فقط.
1 review1 follower
March 13, 2020
رواية من العيار الثقيل . شبيهة بإستكان الشاي ، معتقة وحزينة ومفعمة بطعم العراق المر الذي تحتاج لإرتشافه على مهل لتستطيع إستيعاب إمكانياته ، ممكن جداً أن يؤذي دواخلك إن لم تكن مُهيء له .
Profile Image for Nagham Mhd.
108 reviews5 followers
August 5, 2023
حينما يسألني احد عن اكبر مشكلة اواجهها او ابرز انتقاد اوجهه للرواية العربية الحديثة وتحديدًا العراقية منها سأجيب بدون تردد المبالغة
نعم المبالغة .. المبالغة في الحكي .. في الشر .. في المثالية .. في السوداوية
المبالغة في سرد احداث بسيطة لا تحتاج تعقيدات بقدر ما تحتاج الى لغة سلسة وايمان من الراوي بقصته
رغم انهائي هذه الرواية في جلسة واحدة الا انها ارهقتني
ارهقتني المقالات المطولة والمعلومات المجترة من بوستات الفيسبوك
ارهقتني شخصية البطلة وتعجرفها
ارهقني التزويق اللغوي الزائد والكلمات المزخرفة دون لزوم
ارهقني استخدام الجندر وحقوق النساء بهذا الشكل الفج والفظ دون جمالية ادبية
ارهقتني هذه الرواية وازعجتني بالمبالغات الكثيرة التي احتوتها صفحاتها خاصة في مواقف الشخصيات التي تمثل الشر وردود افعالهم
لا اظن ان الصورة التي رسمتها الكاتبة تشبه في شيء الصورة التي يمتلكها العراقي في وجدانه عن الرمادي
ظننتها تتكلم عن بغداد في اغلب صفحات الرواية
كما ان بطلتها المتمردة التي لم ار لها مواقف تستحق كل التمجيد الذي ملأها به كل من حولها تمثل نموذج البطلة في كل الروايات العراقية الحديثة
فتاة متعجرفة لا يعجبها شيء
ترى نفسها فوق بنات جنسها وتهاجم امها او اباها في كل المناسبات
امرأة تفيض بالجمال والانوثة وكل الرجال يعجبون بها لكنها ترفضهم جميعًا عدا البطل الثائر الذي يشبهها
امرأة لا تشبه في شيء المرأة العراقية البسيطة التي تمثل صورة نساء هذا البلد في ماضيه وحاضره
July 26, 2020
اول رواية بحياتي خلتني اعرف شنو معنى الحياة و ان اقاوم و اكون قوي
شكرا ماس من كل قلبي

@ayz_22
July 16, 2023
گان دافعي الأول لشراء الروايه بأنها روايه عراقيه حزينه ،تتحدث فيه بطله الروايه (رمادي) عن أحداث العراق ،وعن حزن العراقي والمئساه ألي يعيشه ،ذَگرت رمادي صديقتها نجمه وگانت صديقه الوحيده وكيفَ قُتلت ع يد منصور ألذي أُجبرت ع زواج ب منصور لِگونه من عائله تابعه لسياسه ولدت من عنده أيهومي (أيهم)تربئ أيهم عند خالته رمادي بعد وفاه نجمه عندما قررت نجمه الطلاق من منصور ف قتلهاا ،بعد وفاهً نجمه والصدمه إِلي تعرضت لها كُل من رمادي التي ذهبت الئ سوريا مع أيهم لسوء الاوضاع ب لعراق ،وزامل ألذي ذهب الئ تُرگيا بعد وفاه نجمه لِغرض العلاج النفسي وبعدها توفيَ زامل بعد عَامين من وفاه حبيبته نجمه ،عادت رمادي ألئ الرمادي وتحمل الاسئ والحزن بفراق صديقتها الوحيده،فتلتقئ ب جده شريفه والحاج نوح بلمقبره عند زيارتها لقبر نجمه وكذلك صديقتها شامت الي لولا رمادي لَگانت نهايه شامات مُشابه لنجمه ،فَ شامات گانت تُحب باسم وعند سماع باسم بتهريب رمادي ل شامات قرره ألانتقام من رمادي ف هددها بكسر قلبها فبدء بحرق مگتبتها.وخلال هذا الاجواء بدئت رمادي بحب قيس حفيد الج��ه شريفه فتمت خطوبتهما ،ولگن في يوم سقطت الجده شريفه في شارع ١٧ ووقعت مسبحتها التي أعطتها لها رمادي كانت هديه من ابو صالح زوج الجده الشريفه ألتي أعطاها ل ها الحاج نوح ألذي گان صديق ابو صالح ، ذهبت رمادي لتحضر المسبحه ل جده شريفه التي كانت ترقُد بلمشفئ فوقع أنفجار بشارع الرمادي حيث قام باسم بتفجير نفسه من أجل قتل رمادي…..
وهَكذا أنتهت الروايه بوفاه رمادي ونجمه وزامل….
روايه عراقيه حزينه جدا بينه فيه رمادي عن سوء حظ العراقين وگيف الموت والحرب والعادات وتقاليد تقتل الحب والمًحبين.

هواي تفاصيل وأحداث حزينه ومئساويه بروايه حَتحسون بيه من تقرون الروايه وتتعمقون بأحداثَها وتفاصيلها….
Profile Image for slaymyname H.
37 reviews
March 28, 2024
روايه رائعه تصف ظلم المجتمع للنساء ظلم العادات والتقاليد و العقول الجاهليه لجنسنا كيف ان مهما النساء تسوي مهما حاولوا يسوون راح يجيلهم كلام ونقد وطعن انا متاكده اذا كان رجل (البعض) ماراح يفهم القصه ماراح يفهم الكلام وبيقلل من صحه الكلام ومن الحقيقه لانه ما عاش ولا قاعد يعيش الظلم انا كبنت مو قادره تعيش حياتها كل حياتها حرمان بحرمان لمجرد كوني بنت لمجرد ان ربي خلقني انثى ما قاعد اعيش حياتي بسبب الحرمان ، بكيت كثير اثناء قراءتي لهلروايه خصوصا الجزء الاول من روايه الكاتبه ماسه الرمادي ابدعت بشرح المعاناه بشرح الظلم مع انها كانت روايه الا انا الكثير من المناقشات المهمه تم ذكرها بطريقه رائعه ممعته ما راح تخلي القارئ يمل من معرفه المعلومات الي فيها ، جد شي محزن بكل معنى الكلمه الله يعين النساء بهلدنيا بكل الازمان حيتم نعتها باسوء الالقاب ، احببت الروايه على الرغم من القهر الي فيها شي جميل تراجيدي اتمنى الناس اثناء قراءتها لهذي الروايه تحاول ان تفهم الاحداث من وجهه نظر الشخص الي قاعد يعيش الظلم وما يحاول ان يخففف من هلمعاناه او يستخف فيها لانها تاكل الانسان شوي شوي الين يلتقي بحتفه بلنهايه .
March 13, 2023
رواية شارع ١٧
للكاتبة ماسة الرمادي
عدد صفحات الرواية ٢٥٦

ريفو شامل عن الرواية :-
بدايةً الرواية راح تخليك تعيش ويه الابطال وكأنك مساهم بكل حدث او مشاهد
تارة تضحك وتارة اخرى تشتم وتبكي
الرواية مُذهلة جدًا وتناولت كثير مواضيع مهمه وتعتبر من ضمن الادب النسوي العراقي
تناولت موضوع المرأة وكيف القبيلة والمجتمع وعلى گوله ماسة "الكوكب"
يعتبر نفسه هو المسؤول عنها
اي بمعنى اخر ما عندها حرية أختيار بأي شيء كما حدث ما نجمة البنت الذكية التي زوجها ابوها لشخص ذا منصب سياسي بالدولة وهو شخص سيء بمعنى الكلمة
حتى فارقت الحياة قتلٍ على يديه ...
كذلك موضوع نشر الاخبار والاعلام الذي يزيف الحقائق ويتملق للعامة على حساب حريات الاخرين .
الرواية حزينة هووايه وما أكدر الخصها بكم سطر ..
This entire review has been hidden because of spoilers.
1 review
July 24, 2020
من اجمل الكتب الي قرأتها حرفياً كل صفحة وكل سطر بي الف مع��ى ومعاناة حتى و أن ما كنت مريت بالي تعيشه الشخصيات طريقة الكتابة والوصف راح تخليك تحس بالي تحسه الشخصية
رواية كل سطر بيها يخليك بانطباع يختلف عن القبله يعني ممكن تكون بلحظة تدمع عينك بسبب الاحداث وقسوة المواقف الي تمر بيها الشخصيه وبلحظة تضحك
كل الي اكدر اكوله الرواية روعة واي شخص يفكر يقرأها لا يفكر اصلاً وخل يبدي بيها وما يندم
Profile Image for AU.
2 reviews
September 13, 2023
رواية يتجلى فيها عدم المنطقية؛ فترى بناء ضعيف للشخصيات وكأنها جميعًا إشتقاقات أو نُسَخ من الشخصية الرئيسية(أو بالأحرى شخصية الكاتبة) مهمتها توكيد كلامها والحديث بما يدور في عقلها ومناصرة أفعالها.
يخجلني أن يتم تداول ومناقشة مشاكل وأفكار مهمة بهذه الطريقة المبتذلة.
بالإضافة إلى عدم مراعاة التوقيت الزمني فترى البطلة تتكلم عن طفولتها الغنية بأفلام ديزني مع العلم أنها عاشت في زمن توجد فيه قناة واحدة على التلفزيونات العراقية هذا إن وُجد تلفزيون أصلًا في المنزل.
1 review
October 18, 2020
يعني حرفيا كتاب مينوصف او بالاحرى رواية تجنن بكل معنى الكلمة ، بعدني بنصها و جذبتني كلش ، صرت اتباطئ بقراءتها ، حتي ما أخلصها بسرعة ، كلمة خرافية قليلة بحقها
This entire review has been hidden because of spoilers.
October 23, 2020
رواية رائعة جداً ، مزيج من الألم والحزن والمعاناة والحب ولكن نهياتها حزينة جداً
This entire review has been hidden because of spoilers.
1 review
December 31, 2021
رفيق احداث السنة وكل السنوات الماضية والقادمة
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Zainab Belal.
101 reviews8 followers
October 24, 2021

الرواية تمثل حزن كل بيت عراقي وكل عاشق في بلدي المتميز بحزنه بلدي الذي يتغذى على حزن شعبه💔
هالرواية بيها كمية مشاعر فضيعة مستحيل تعدي صفحة وانت ما متأثر بيها وقلبك ينزف ودموعك تجري...
حسيت نفسي حرفيا واني اقراها عايشة وية الشخصيات شميت ريحة الجدة وشميت رماد الانفجارات وشفت الجثث المرمية في الشوارع وعانيت و اشمئزيت من كل فكر متطرف وحيواني بمجتمعنا و تحسفت على كل طفل يولدوا اهله الى هذه الحياة المرعبة و أفكار المجتمع المريضة ليصبح ضحية أخرى أو قاتل جديد وغيرها...

جداً حزينة على تضييعي كل هالوقت واني ما قارية هذه الرواية التي تعصر القلب شوقاً لكل الراحلين عنا ...💔
وفي الأخير لا اضيف سوى انني ممتنة لهذه الرواية لكونها ذكرتني برائحة جدتي المتوفية والتي كادت سنين الفراق تنسيني إياها💔💔
Displaying 1 - 23 of 23 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.