تيران وصنافير، هما جزيرتان سعودية، تقعان في مدخل مضيق تيران الذي يفصل خليج العقبة عن البحر الأحمر، وهما في خضم انتقالهما من التبعية لمصر لتصير للمملكة العربية السعودية بناءً على اتفاقية تعيين الحدود البحرية الموقعة بين البلدين في 8 أبريل 2016 والتي أقرت بتبعية الجزيرتان للمملكة العربية السعودية.
تيران (جزيرة) - ويكيبيديا
طالبت المملكة العربية السعودية مصر بتبعية الجزيرة وجارتها صنافير في أكثر من مناسبة، وفي 8 أبريل 2016 وقعت الحكومة المصرية والمملكة العربية السعودية اتفاقية ... أكمل القراءة...
تيران وصنافير هل أصبحت سعودية ... أم ما زالت مصرية؟
26/05/2023 — الإسراع برد مصري عبر مصادر غير رسمية على ما سربه موقع أكسيوس، أمر مفهوم، نظرا إلى أن قضية الاستغناء عن الجزيرتين للسعودية، كان قد أثار حملة ... أكمل القراءة...
حقائق عن جزيرتي تيران وصنافير - BBC News عربي
16/01/2017 — وأكد تقرير للحكومة المصرية أن السعودية وافقت على أن تحتفظ مصر بحق إدارة وحماية جزيرتي تيران وصنافير، حتى إذا تمت الموافقة على نقل السيادة ... أكمل القراءة...
تيران وصنافيرمصرية أم سعودية - Alalam
16/08/2018 — اتفاقية ترسيم الحدود البحرية السعودية المصرية 2016 أو ما تعرف إعلاميا باتفاقية تيران وصنافير هي إتفاقية عقدت في 8 أبريل 2016 بين مصر ... أكمل القراءة...
تيران وصنافير| «سعودية أم مصرية؟».. الخبراء يجيبون | مبتدا
08/06/2017 — تيران وصنافير هما جزيرتان سعوديتان قامت المملكة بالتخلى عنهما لمصر بهدف استخدامهما فى الحرب ضد إسرائيل، من أجل حمايتها، وكان إغلاق مضيق تيران ... أكمل القراءة...
لماذا تيران وصنافير مصرية 100/100 | المصري اليوم
28/11/2016 — كتب جورج أوغست فالين فى 1850 كتاباً يثبت أن تيران وصنافير مصريتان، وكتاب وزارة المالية المصرية عام 1945 وتضمن خريطة تيران كجزء من الأراضى ... أكمل القراءة...
محمد محمود حبيب يكتب ثلاثون دليلًا على سعودية تيران وصنافير
14/06/2017 — 6 - جزيرتا تيران وصنافير تقعان ضمن امتداد الرف القارى لشبه الجزيزة العربية، وبالتالى تقعان ضمن السيادة السعودية، حيث إن الرف القارى أحد ... أكمل القراءة...
تيران وصنافير بيد السعودية.. مكاسبُ أمنية لـإسرائيل | الميادين
09/07/2023 — ذريعة هذه العلاقة جزيرتا تيران وصنافير، اللتان كانتا تحت السيادة المصرية، قبل أن تُنقل السيادة عليهما إلى السعودية بعد اتفاقٍ ثنائي، على ... أكمل القراءة...